بتاريخ: 2019-02-07 الساعة: 10:07 بتوقيت جرنتش
النائب الدكتور محمد شهاب:
* الاعتقال السياسي جريمة وحشية!
* لقد اكتوى بالاعتقال السياسي نواب المجلس التشريعي والشخصيات السياسية والأسرى المحررين وطلاب الجامعات.
* لم يكن ذلك فقط من جرائم العدو الصهيوني؛ بل أيضاً من أجهزة سلطة محمود عباس، وآخرها اعتقالات وتعذيب خلال الأشهر الأخيرة.
* في جنين: اعتقال الأسير المحرر عبد الباسط شواهنة، والأسير المحرر هاني طاهر القرم، والأسير المحرر يوسف علي كميل.
* في طولكرم: اعتقال طلاب من جامعة النجاح: الأسير المحرر الطالب مجاهد عاشور، والأسير المحرر صهيب أبو ليفة، وفهد ياسين، وكرمل الريماوي.
* في نابلس: اعتقال الأسير المحرر محمد تركمان.
* في الخليل: اعتقال الإمام وخطيب الجمعة طارق شلالدة.
* في أريحا: اعتقال الأسير المحرر سعد عصافرة.
* وخلال عام 2018م اعتقلت أجهزة سلطة عباس (997) ما بين شخصيات سياسية وأسرى محررين وطلاب جامعات في زنازين الأجهزة الأمنية دون تقديم لوائح اتهام.
* إنَّ محمود عباس وسلطته الغاشمة؛ يتحمَّلون المسؤولية الكاملة عن جرائم التعاون الأمني، والاعتقال السياسي، والملاحقات والاعتداءات ومطاردة واعتقال رجال المقاومة.
* يجب أن يقف الجميع بقوة ضد الاعتقال السياسي، وأن نتصدى بكل وسيلة لقوات العدو الصهيوني وقوات الخيانة والتعاون الأمني؛ لأي محاولة اختطاف أو اعتقال أو اعتداء أو ملاحقة أي شخصية سياسية أو رجال المقاومة.
* إنَّ محمود عباس قال لقيادة حماس عام 2006م؛ (أعطوني الجندي "شاليط" وقولي عنِّي جاسوس)، ورفضت الحركة ذلك.
* اعتقل الاحتلال الصهيوني حوالي (50) نائباً من المجلس التشريعي، وجدد اعتقالهم لسنوات متواصلة بالأحكام الإدارية، وغيرهم من رُموز الحركة والطلاب الجامعيين في الضفة الغربية، وكل ذلك بتنسيقٍ مُرتبٍ ومُحْكَمٍ بهدف إعاقة أعمال النواب ورموز شعبنا الأحرار، وترضية عباس وسلطته.
* بعدما تحرر د. عزيز دويك من الاعتقال الصهيوني؛ توجَّه للمجلس التشريعي، وفوجئ بأمرَ محمود عباس سلطته الفاسدة بإغلاق المجلس التشريعي في وجه رئيسه د. عزيز دويك حتى الآن.
* إنَّ إغلاقَهم المجلس التشريعي وإغلاقه في وجه رئيس المجلس التشريعي آنذاك؛ ثم إهانة النائب المقدسي د. إبراهيم أبو سالم أخيراً؛ دليل واضح.
* إنَّ محمود عباسٍ وقادةَ سُلطتهِ لم يتكلمْ أحدٌ منهم يوماً لإدانةِ الاحتلالِ بسبب اعتقاله النوابِ ورموزِ شعبنا، والأنكى أن قال أحدهم: (الآن نحن الأكثر ولنا الرئاسة)!