ليس صدفة أن تسمى الحرب التي خاضها أبناء الشعب الفلسطيني في غزة الإباء والصمود بمعركة الفرقان، إنما كانت التسمية بقدر الله تعالى
ا يلوح في الأفق أن الصهاينة راغبون في دفع ثمن التهدئة, من حيثُ كسرُ الحصار, و فتح المعابر, و إدخال السلع و المواد الأولية بصورة طبيعية, حتى نعيدها سيرتها الأولى؛ ذلك أنه حتى في الأيام التي لا تطلق فيه صواريخ عبثية